بسم الله الرحمن الرحيم
النائب المنتظر
الرأي و الرأي الاخر " يجب علينا جميعا ان نحترم هذه المقوله بكل ما فيها من احترام متبادل لاراء الاخرين ولاكن بشرط عدم التمادي على حقوق الاخرين وبما ينسجم مع الواقع الذي نعيشه و ان نتكلم بكل ما في الشفافيه من صدق و عفويه وصراحه بعيدا عن المنافسه الغير لائقه.
الا انه يقتضي علينا ان نتمتع با الفكر القويم النير المشع كا الشمس في وسط الضلام فنعبر عن ارئنا بكل حريه و اقصد الحريه المشروعه التي لا تتناقض من خلال انتمائنا لهذاء الوطن الذي الذي نفتديه بدمائنا وبأنفسنا ومهما كانت التضحيات فلم نعطي هذاء الوطن حقه.
الأنتخابات النيابيه في ضل الرايه الهاشميه
ان الأنتخابات النيابيه عرسا وطنيا اردنيا هاشميا سيدخل الفرحه الى قلوب الاحرار في هذا الوطن الكبير الا انه يجب عليا نحن الاردنيون بشتى المنابت والصول من شمال المملكه الى جنوبها ان نضع مخافة الله امام اعيننا لتحمل هذه المسؤليه بكل ما تحمل في طياتها من ثقل الامانه الملقاه على عاتقنا جميعا و بكل ما تحمل الامانه في طياتها من ائجابيات وسلبيات .
ان لم نحملها بكل صدق و امانه فهيى اثم لا يغتفر و سنجني مرارها بعد صدور النتائج, لذى يجب علينا جميعا ان نعتبر من المراحل السابقه التي لم تعالج هم المواطن من النواحي الاجتماعيه والاقتصاديه و تحسين امور المعيشه وتوفير فرص العمل للشباب الاردني .
الاخطاء المشتركه بين النائب والمواطن
في الحقيقه و الواقع الذي يلتمسه كل الناقدين ان النائب ينسى نفسه بعد فوزه في المقعد النيابي فيتحول مناقضا لواجباته الموكله اليه من مراقب لأداء الحكومه ومشرعا للقوانين الى نائب خدمات حيث انه بكل استخفاف, يقوم و للأسف الشديد بنقل طالب من مدرسه الى مدرسه اخرى و الوم الاكبر ايضا على المواطن الذي لا يعرف حقوقه , فيجب علينا ان نرتقي نائبا ومواطنين الى مستوى متقدم من المعرفه بواجبات النائب وحقوق المواطن التي يتجاهلها النائب فور وصوله الى البرلمان.
"الا انني لا انتقد كل النواب فيوجد نوأبا مثال النائب الحقيقي الذي يهتم في مصالح الوطن والمواطن "
بقلم مختار عشيرة النصيرات في محافظة الزرقاء
ابو راشد النصيرات
[img][/img]